فرق الوقت بين باريس (UTC+02) و بنغالور (UTC+05:30) هو 3.5 ساعة. قارن الوقت بين المدن.
الفرق الزمني الدقيق بين باريس و بنغالور. المنطقة الزمنية لـ باريس هي UTC+02 (GMT+02)، والمنطقة الزمنية لـ بنغالور هي UTC+05:30 (GMT+05:30). على سبيل المثال، إذا كان الوقت في باريس هو 12:00، فإن الوقت في بنغالور هو 15:30. تعرف على المناطق الزمنية والوقت الدقيق في باريس و بنغالور الآن.
عند التخطيط لمكالمة بين باريس و بنغالور، يجب أن تأخذ في الاعتبار أن المدن تقع في مناطق زمنية مختلفة. الوقت في باريس يتأخر عن بـ 3.5 ساعة عن الوقت في بنغالور.
باريس (فرنسا), UTC+2 | بنغالور (الهند), UTC+5:30 |
---|---|
18 أكتوبر 00:00 | 18 أكتوبر 03:30 |
18 أكتوبر 01:00 | 18 أكتوبر 04:30 |
18 أكتوبر 02:00 | 18 أكتوبر 05:30 |
18 أكتوبر 03:00 | 18 أكتوبر 06:30 |
18 أكتوبر 04:00 | 18 أكتوبر 07:30 |
18 أكتوبر 05:00 | 18 أكتوبر 08:30 |
18 أكتوبر 06:00 | 18 أكتوبر 09:30 |
18 أكتوبر 07:00 | 18 أكتوبر 10:30 |
18 أكتوبر 08:00 | 18 أكتوبر 11:30 |
18 أكتوبر 09:00 | 18 أكتوبر 12:30 |
18 أكتوبر 10:00 | 18 أكتوبر 13:30 |
18 أكتوبر 11:00 | 18 أكتوبر 14:30 |
18 أكتوبر 12:00 | 18 أكتوبر 15:30 |
18 أكتوبر 13:00 | 18 أكتوبر 16:30 |
18 أكتوبر 14:00 | 18 أكتوبر 17:30 |
18 أكتوبر 15:00 | 18 أكتوبر 18:30 |
18 أكتوبر 16:00 | 18 أكتوبر 19:30 |
18 أكتوبر 17:00 | 18 أكتوبر 20:30 |
18 أكتوبر 18:00 | 18 أكتوبر 21:30 |
18 أكتوبر 19:00 | 18 أكتوبر 22:30 |
18 أكتوبر 20:00 | 18 أكتوبر 23:30 |
18 أكتوبر 21:00 | 19 أكتوبر 00:30 |
18 أكتوبر 22:00 | 19 أكتوبر 01:30 |
18 أكتوبر 23:00 | 19 أكتوبر 02:30 |
تتيح هذه الأداة تحديد الفرق الزمني بين مدينتين، مع مراعاة المناطق الزمنية والوقت الصيفي المحتمل. هذا مهم لتنظيم الاجتماعات الدولية وتخطيط السفر.
اختر مدينتين، وستعرض الأداة فوراً الفرق الزمني، مما يساعد في تجنب سوء الفهم عند تنسيق الاجتماعات والمكالمات.
الخدمة مفيدة لرجال الأعمال والمسافرين وأي شخص يعمل مع شركاء دوليين.
اعرض الوقت الحالي الدقيق حسب منطقتك الزمنية
احسب الفرق بين تاريخين
حوّل الطوابع الزمنية بين صيغ مختلفة
يتيح مقارنة الوقت الحالي في أي موقعين، مع مراعاة مناطقهما الزمنية.
يساعد في تجنب الأخطاء عند تخطيط المكالمات والاجتماعات الدولية.
مفيدة للأعمال واللوجستيات والمؤتمرات عبر الإنترنت واللقاءات الشخصية مع أشخاص من دول مختلفة.