فرق الوقت بين باريس (UTC+01) و طشقند (UTC+05) هو 4 ساعة. قارن الوقت بين المدن.
الفرق الزمني الدقيق بين باريس و طشقند. المنطقة الزمنية لـ باريس هي UTC+01 (GMT+01)، والمنطقة الزمنية لـ طشقند هي UTC+05 (GMT+05). على سبيل المثال، إذا كان الوقت في باريس هو 12:00، فإن الوقت في طشقند هو 16:00. تعرف على المناطق الزمنية والوقت الدقيق في باريس و طشقند الآن.
عند التخطيط لمكالمة بين باريس و طشقند، يجب أن تأخذ في الاعتبار أن المدن تقع في مناطق زمنية مختلفة. الوقت في باريس يتأخر عن بـ 4 ساعة عن الوقت في طشقند.
| باريس (فرنسا), UTC+1 | طشقند (أوزبكستان), UTC+5 | 
|---|---|
| 4 نوفمبر 00:00 | 4 نوفمبر 04:00 | 
| 4 نوفمبر 01:00 | 4 نوفمبر 05:00 | 
| 4 نوفمبر 02:00 | 4 نوفمبر 06:00 | 
| 4 نوفمبر 03:00 | 4 نوفمبر 07:00 | 
| 4 نوفمبر 04:00 | 4 نوفمبر 08:00 | 
| 4 نوفمبر 05:00 | 4 نوفمبر 09:00 | 
| 4 نوفمبر 06:00 | 4 نوفمبر 10:00 | 
| 4 نوفمبر 07:00 | 4 نوفمبر 11:00 | 
| 4 نوفمبر 08:00 | 4 نوفمبر 12:00 | 
| 4 نوفمبر 09:00 | 4 نوفمبر 13:00 | 
| 4 نوفمبر 10:00 | 4 نوفمبر 14:00 | 
| 4 نوفمبر 11:00 | 4 نوفمبر 15:00 | 
| 4 نوفمبر 12:00 | 4 نوفمبر 16:00 | 
| 4 نوفمبر 13:00 | 4 نوفمبر 17:00 | 
| 4 نوفمبر 14:00 | 4 نوفمبر 18:00 | 
| 4 نوفمبر 15:00 | 4 نوفمبر 19:00 | 
| 4 نوفمبر 16:00 | 4 نوفمبر 20:00 | 
| 4 نوفمبر 17:00 | 4 نوفمبر 21:00 | 
| 4 نوفمبر 18:00 | 4 نوفمبر 22:00 | 
| 4 نوفمبر 19:00 | 4 نوفمبر 23:00 | 
| 4 نوفمبر 20:00 | 5 نوفمبر 00:00 | 
| 4 نوفمبر 21:00 | 5 نوفمبر 01:00 | 
| 4 نوفمبر 22:00 | 5 نوفمبر 02:00 | 
| 4 نوفمبر 23:00 | 5 نوفمبر 03:00 | 
تتيح هذه الأداة تحديد الفرق الزمني بين مدينتين، مع مراعاة المناطق الزمنية والوقت الصيفي المحتمل. هذا مهم لتنظيم الاجتماعات الدولية وتخطيط السفر.
اختر مدينتين، وستعرض الأداة فوراً الفرق الزمني، مما يساعد في تجنب سوء الفهم عند تنسيق الاجتماعات والمكالمات.
الخدمة مفيدة لرجال الأعمال والمسافرين وأي شخص يعمل مع شركاء دوليين.
اعرض الوقت الحالي الدقيق حسب منطقتك الزمنية
احسب الفرق بين تاريخين
حوّل الطوابع الزمنية بين صيغ مختلفة
يتيح مقارنة الوقت الحالي في أي موقعين، مع مراعاة مناطقهما الزمنية.
يساعد في تجنب الأخطاء عند تخطيط المكالمات والاجتماعات الدولية.
مفيدة للأعمال واللوجستيات والمؤتمرات عبر الإنترنت واللقاءات الشخصية مع أشخاص من دول مختلفة.